الشيخ الدكتور محمد إسماعيل المقدّم @M_Moqaddem يكتب على تويتر :
نداء إلى كل من ينتسب إلى الإسلام في مصر ممن رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا :
هاكم هذه الأدلة التي تهدد كل من أراق دماء المسلمين بغير حق قال الله تعالى:
(وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ )إلى قوله تعالى
ومن يقتل مؤمن امتعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما)
وقال عز وجل
ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق)
وقال صلى الله عليه وسلم:
"لا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما"
وقال:"لا يزال المؤمن معنقا صالحا مالم يصب دما حراما ، فإذا أصاب دما حراما بلح"
وقال: ="لزوال الدنيا أهون على الله من قتل رجل مسلم"
وقال:"من قتل مؤمنا فاغتبط بقتله لم يقبل الله منه صرفا ولا عدلا"
وقال:" إذا شهر المسلم على أخيه سلاحا فلا تزال ملائكة الله تلعنه حتى يشيمه عنه"
وقال:" يجيء المقتول بالقاتل يوم القيامة ناصيته ورأسه بيده ، وأوداجه تشخب دما ، فيقول : ( يارب ! سل هذا فيم قتلني؟) حتى يدنيه من العرش"
وقال: "لا يحل لمسلم أن يروع مسلما"وقال :"إذا التقى المسلمان بسيفيهما، فقتل أحدهما صاحبه ، فالقاتل والمقتول في النار"
وقال:" لا يشر أحدكم على أخيه بالسلاح فإنه لا يدري لعل الشيطان ينزغ في يده فيقع في حفرة من النار"
وقال:" لو أن أهل السموات وأهل الأرض اشتركوا في دم مؤمن لأكبهم الله في النار" وقال ابن عمر: ( من قال :"حي على الصلاة" أجبته ،ومن قال :"حي على قتل أخيك المسلم وأخذ ماله "فلا)
وقال أيضا رضي الله عنه :"إن من ورطات الأمور التي لا مخرج لمن أوقع نفسه فيها :سفك الدم الحرام بغير حله " .
أ.ع